اخترع معلّم توسي أصيل جدينة جندوبة معدادا أسس به لنظرية في تدريس الرياضيات في الابتدائي وهذه بعض مزاياه:
تأسيس نظرية تونسية في تعلمية الرياضيات بالإبتدائي بحيث تكون:
1- برنامجا تعليمي تعلمي يرتكز على وسيلة
2- آلية من الآليات التي من خلالها يتعامل المتعلّم مع المحيط والأشياء تعاملا عملياتيا.
3- تمكّن المتعلّم من تمثّل المحيط الذي له معه تواصل : كجات / خرزات.....
4- تضمن التلازم الضروريّ بين المعنى أو المفهوم والآلية.
5- يضمن الانتقال من المحسوس إلى نصف لمحسوس إلى المجرّد.
6- الانتقال من الذكاء الحسي الحركيّ إلى الذكاء المجرّد.
7- يحقق الوظائف الذهنية الثلاث: مبدأ المحافظة ومبدأ التكافؤ ومبدأ الترتيب.
8- تملّك الآلية عبر فهم واستنتاج خاصياتها بالممارسة الحسيّة: المسارية المجردّة.
9- يحقق الممارسة البيداغوجية الناجعة القادرة على إحداث النموّ الذهنيّ وتنميته.
10- يحقق التفاعل بين الأسلوب الذكائي للفرد والمضمون المعرفي.
11- يضمن دمقرطة الذكاء: التعرّف/ التحكّم / التحويل / التعبير.
12- موصلة لمدرسة الغد التي ننشدها اليوم ربحا للوقت والجهد والطاقات البشرية.
13- تختصر المراحل التي يمرّ بها نموّ الطفل
14- تجعل المتعلّم محور العملية التربوية بصفة فعلية وليس نظريا.
15- يكبر المعداد التونسي مع المتعلّم حيث يلازمه في مختلف مراحل دراسته الابتدائية.
16- يضمن الانخراط الفعلي للولي في المنظومة التربوية
17- يؤسس لثقافة تونسية برمجة وتصميما وتنفيذا .
18- يهيئ المتعلّم لفهم التقنيات الحديثة التي سيتعامل معها لاحقا تكنولوجيا المعلومات والاتصال / الحاسبات الآلية التي سيفقه عملها بالمعداد....
19- تحقيق نتائج أفضل بكثيروفق المستويات المعيارية العالمية في التقييمات الدولية المقارنة.
20- تحقيق التواصل بين مراحل التعليم بمستوياته الثلاث إبتدائي/إعدادي / ثانوي
21- قد يفيد هذا البحث في تصميم المنظومات المفاهيمية واستخدام استراتيجيات تدريسها في التعلم المدرسيّ ، إذ أن تصميم هذه المنظومات يحتاج إلى مهارة وتفكير منطقي ترابطي يظهر العلاقات السببية والوظيفية للمفاهيم الرياضية والعلمية وذلك من خلال تحويل الهياكل الرياضية والعلمية إلى منظومات مفاهيمية مترابطة لها مستويات محددة وواضحة .
22 – لما لا الوصول بارساء منظومة تونسية ينشدها العالم.
ألا ستحق هذا العمل المتابعة ؟ للحديث بقية
تأسيس نظرية تونسية في تعلمية الرياضيات بالإبتدائي بحيث تكون:
1- برنامجا تعليمي تعلمي يرتكز على وسيلة
2- آلية من الآليات التي من خلالها يتعامل المتعلّم مع المحيط والأشياء تعاملا عملياتيا.
3- تمكّن المتعلّم من تمثّل المحيط الذي له معه تواصل : كجات / خرزات.....
4- تضمن التلازم الضروريّ بين المعنى أو المفهوم والآلية.
5- يضمن الانتقال من المحسوس إلى نصف لمحسوس إلى المجرّد.
6- الانتقال من الذكاء الحسي الحركيّ إلى الذكاء المجرّد.
7- يحقق الوظائف الذهنية الثلاث: مبدأ المحافظة ومبدأ التكافؤ ومبدأ الترتيب.
8- تملّك الآلية عبر فهم واستنتاج خاصياتها بالممارسة الحسيّة: المسارية المجردّة.
9- يحقق الممارسة البيداغوجية الناجعة القادرة على إحداث النموّ الذهنيّ وتنميته.
10- يحقق التفاعل بين الأسلوب الذكائي للفرد والمضمون المعرفي.
11- يضمن دمقرطة الذكاء: التعرّف/ التحكّم / التحويل / التعبير.
12- موصلة لمدرسة الغد التي ننشدها اليوم ربحا للوقت والجهد والطاقات البشرية.
13- تختصر المراحل التي يمرّ بها نموّ الطفل
14- تجعل المتعلّم محور العملية التربوية بصفة فعلية وليس نظريا.
15- يكبر المعداد التونسي مع المتعلّم حيث يلازمه في مختلف مراحل دراسته الابتدائية.
16- يضمن الانخراط الفعلي للولي في المنظومة التربوية
17- يؤسس لثقافة تونسية برمجة وتصميما وتنفيذا .
18- يهيئ المتعلّم لفهم التقنيات الحديثة التي سيتعامل معها لاحقا تكنولوجيا المعلومات والاتصال / الحاسبات الآلية التي سيفقه عملها بالمعداد....
19- تحقيق نتائج أفضل بكثيروفق المستويات المعيارية العالمية في التقييمات الدولية المقارنة.
20- تحقيق التواصل بين مراحل التعليم بمستوياته الثلاث إبتدائي/إعدادي / ثانوي
21- قد يفيد هذا البحث في تصميم المنظومات المفاهيمية واستخدام استراتيجيات تدريسها في التعلم المدرسيّ ، إذ أن تصميم هذه المنظومات يحتاج إلى مهارة وتفكير منطقي ترابطي يظهر العلاقات السببية والوظيفية للمفاهيم الرياضية والعلمية وذلك من خلال تحويل الهياكل الرياضية والعلمية إلى منظومات مفاهيمية مترابطة لها مستويات محددة وواضحة .
22 – لما لا الوصول بارساء منظومة تونسية ينشدها العالم.
ألا ستحق هذا العمل المتابعة ؟ للحديث بقية